الخميس، 6 أكتوبر 2016

تَعْرِيفُ عَنْ مُؤَسِّسَةً الطِّبَّ الْمُقَدِّسَ الْعَالَمِيَّةَ





تَعْرِيفُ عَنْ مُؤَسِّسَةً الطِّبَّ الْمُقَدِّسَ الْعَالَمِيَّةَ


 اول مُؤَسِّسَةً نُورَانِيَّةً حَقَّقَتْ نجاحَاتُ هَائِلَةٍ فِي الدَّرَّاسَاتِ والأبحاث الَّتِي تَمَّ عِلاَجِ الْكَثِيرِ وَكَانَتْ النَّتَائِجُ مُذْهِلَةً مِنْ تَغَيُّرِ السَّالِبِ الى مُوجَبَ أََيُّ تَحْوِيلِ السَّوادِ فِي النَّفْسِ الْبَشَرِيَّةِ الى نُورَ يَسْتَأْصِلُ الْخَلاَيَا الْمَيْتَةُ فِي جِسْمِ الْمَرِيضِ وَيَسْتَبْدِلُهَا بِخَلاَيَا حَيَّةِ مِمَّا يُعِيدُ الشِّفَاءُ ... كُلَّمَا طَبَقَ الْمَرِيضِ تَوْجِيهَاتِ الْمُؤَسَّسَةِ كُلَّمَا أَسَرِعَ فِي شفائه
سَمَاحَةُ الْعَمِيدِ يُتْمَكُنَّ الْوَصُولَ الى أََيُّ عُضْوِ فِي الْجِسْمِ عِبْرَ الانوار الْخِفِّيَّةَ الَّتِي تُرْشِدُهُ الى الْخِلَلَ فِي الْعُضْوِ الْعَلِيلِ وإيجاد الْعِلاَجَ الشَّافِي كُلَّمَا كَانَ اِكْتِشَافُ الْخُلَلِ مُبَكِّرَا كُلَّمَا كَانَ الشِّفَاءُ اِسْرَعْ حِينَ يُبَدْ سَمَاحَةُ الْعَمِيدِ الْكَشْفِ وَالْعِلاَجِ يُبْدِئُ التحسن خِلَالَ فِتْرِهُ قَرِيبَةً مِمَّا يَدِلُّ ان هُنَاكَ تَفَاعُلَ ايجابي يَزِيحُ السَّالِبُ الْمُسَبِّبُ لِلْمَرَضِ وَيَسْتَمِرُّ حَتَّى الشِّفَاءُ
اللَّهُمُّ صِلِّ عَلَى مُحَمَّدِ وَالِ مُحَمَّدِ الى ' يَوْمَ الدِّينِ ' وَاِجْعَلْ اللَّهُمُّ لَنَا نَصِيبَا مِنْهَا تَفَتُّحَ بَصيرَتِنَا الى كَشْفَ النَّوَرِ الْمُنَوَّرِ فِي الظُّلاَّمِ السَّالِبِ اللَّهُمُّ اِجْعَلْ صَلاَتَنَا نَوَرِ عَلَى نَوَرِ يُجْلِبُ السُّرُورُ






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق